أعلن لحسن الداودي، وزير التعليم العالي وتكوين الأطر، أن المغرب سيشرع في استخراج اليورانيوم ابتداء من سنة 2015.
وقال الداودي في لقاء نظمه نادي روتاري الدار البيضاء حول دور التعليم العالي في التنمية الاقتصادية المستدامة، إن البحث العلمي، بالرغم من محدودية الإمكانيات المرصودة إليه نظرا لمحدودية الموارد بصفة عامة، ساهم بشكل كبير في الوصول إلى هذه النتيجة.
وقال وزير التعليم العالي وتكوين الأطر، الذي كان يتحدث أمام مجموعة من رجال الأعمال وأصحاب القرار بمدينة الدار البيضاء، بلغة جازمة "سيتم استخراج اليورانيوم سنة 2015!!".
ويأتي هذا الإعلان بعد أقل من ثلاثة أشهر من التصريحات التي أدلى بها مصطفى التراب الرئيس المدير العام للمجمع الشريف للفوسفاط بشأن مشروع استخراج اليورانيوم المغربي، والذي أكد فيها أن المشروع المغربي لاستخراج اليورانيوم دخل مراحل جد متقدمة.
وقال التراب إن المجمع الشريف للفوسفاط قطع أشواطا كبيرة في اتجاه استخراج اليورانيوم الذي يختزنه الفوسفاط المغربي بنسبة تركيز مهمة. مؤكد أن المجمع بصدد إبرام شراكات من أجل استغلاله.
إلى ذلك أكد لحسن الداودي أن النظام الجامعي المغربي بصدد الدخول في مرحلة تحول جذري ستسمح له بتحسين مستويات تصنيفه على الصعيد العالمي.
وقال الداودي إن الاتجاه الذي تسير في اتجاهه الحكومة ووزارة التعليم العالي بالمغرب هو تجميع كافة الكليات الجامعية والمدارس العليا في أقطاب جامعية موحدة.
وصرح الوزير قائلا "لا يعقل أن تتواجد مؤسستين جامعتين في الدار البيضاء على سبيل المثال أو الرباط". مضيفا "سنقوم بتوحيد كافة كليات المدن الكبرى في أقطاب جامعية كبرى لكل مدينة، وسنطلق على القطب الجامعي للعاصمة الاقتصادية إسم الدار البيضاء تيك وفي العاصمة الغدارية سنطلق على قطبها الجامعي الرباط تيك".
وأكد الداودي أن من شأن هذا التجميع أن يساهم في الرفع من التصنيف العالمي للمغرب أيضا فيما يخص البحث العلمي.
وقال الداودي في لقاء نظمه نادي روتاري الدار البيضاء حول دور التعليم العالي في التنمية الاقتصادية المستدامة، إن البحث العلمي، بالرغم من محدودية الإمكانيات المرصودة إليه نظرا لمحدودية الموارد بصفة عامة، ساهم بشكل كبير في الوصول إلى هذه النتيجة.
وقال وزير التعليم العالي وتكوين الأطر، الذي كان يتحدث أمام مجموعة من رجال الأعمال وأصحاب القرار بمدينة الدار البيضاء، بلغة جازمة "سيتم استخراج اليورانيوم سنة 2015!!".
ويأتي هذا الإعلان بعد أقل من ثلاثة أشهر من التصريحات التي أدلى بها مصطفى التراب الرئيس المدير العام للمجمع الشريف للفوسفاط بشأن مشروع استخراج اليورانيوم المغربي، والذي أكد فيها أن المشروع المغربي لاستخراج اليورانيوم دخل مراحل جد متقدمة.
وقال التراب إن المجمع الشريف للفوسفاط قطع أشواطا كبيرة في اتجاه استخراج اليورانيوم الذي يختزنه الفوسفاط المغربي بنسبة تركيز مهمة. مؤكد أن المجمع بصدد إبرام شراكات من أجل استغلاله.
إلى ذلك أكد لحسن الداودي أن النظام الجامعي المغربي بصدد الدخول في مرحلة تحول جذري ستسمح له بتحسين مستويات تصنيفه على الصعيد العالمي.
وقال الداودي إن الاتجاه الذي تسير في اتجاهه الحكومة ووزارة التعليم العالي بالمغرب هو تجميع كافة الكليات الجامعية والمدارس العليا في أقطاب جامعية موحدة.
وصرح الوزير قائلا "لا يعقل أن تتواجد مؤسستين جامعتين في الدار البيضاء على سبيل المثال أو الرباط". مضيفا "سنقوم بتوحيد كافة كليات المدن الكبرى في أقطاب جامعية كبرى لكل مدينة، وسنطلق على القطب الجامعي للعاصمة الاقتصادية إسم الدار البيضاء تيك وفي العاصمة الغدارية سنطلق على قطبها الجامعي الرباط تيك".
وأكد الداودي أن من شأن هذا التجميع أن يساهم في الرفع من التصنيف العالمي للمغرب أيضا فيما يخص البحث العلمي.